Saturday, October 06, 2007

معاناه

أيهما كان الأكثر توجعا ومعاناه..عوليس أم بينلوب..؟

8 comments:

Anonymous said...

بالتأكيد أنا الاكثر من الاثنين

لا عندي نول اقعد اغزل وانقض ولا لو طلعت من عش زوجية ايا كان راجع تاني لاني ابقى كدا بسلم نفسي


انا اكتر منهم صدقني يا عم كامل لاني دايخ ورا الجيش طالب القرب في ورقة خضرا

والله المستعان

أمير المؤمنين
شهيد سابق
أحمد بن محجوب
قاقان الدولة
وطالب القرب

Ezz said...

رحلة عوليس بدأت من ذلك الكهف الأغبش الذي تقدسه النيادات ..للكهف بابين...باب مفتوح جهة الشمال..بإنه باب البشر الفانين الذي يجوز لهم النزول منه.. وباب ناحية الجنوب..باب مخصص للألهه..لا يدخل من البشر..هذا يا صديقي طريق الخالدين المخلدين

عندما يسأل الكِكْلوبوس عوليس عن اسمه فإن عوليس الماكر يجيب "لاأحد"

من قال عن نفسه لا أحد فهو كل احد... من تحول إلى إله فهو الأكثر معاناة..

عندما عاد عوليس إلى بيته في إيثاكي و كان لا يزال "لا أحد" قتل كل من طلب ود بينلوبي... في رأيي هو الأكثر معاناة.. فهو اله تعذب و قاسى حتى عاد من لاوعيه..و في النهاية أنتصر لبنيلوبي..
ولا ايه يا ابن كامل...

وعلى العموم كلنا في النهاية عوليس بصورة او بأخرى....

بينلوبي كان لها عوليس.. اما نحن فلنا اللؤلؤ!!! تحياتي..عز

AZ said...

لايجوز مقارنة شيئين مش من نفس النوع
طبيعة المعاناه فى الحالتين مختلفة
تقدر تقول انهم نوعينمتوازيين من المعاناه
صدقنى الاتنين طافحين المر زى بعض

عوليس said...

الخاقان محجوب:الجيش ..إذن فهى الحرب يا صديقى تخوضها دفاعا عن ورقتك الخضراء اللهم سهل لك

عز:فعلا كل مقطع فى رحلته تحتوى على حكم لاتنتهى دمت جميلا أيها اللؤلؤ

أمينه:بمناسبة الطفح انا بفكرك بوعدك والعزومه هاكل انشاء الله على حسابك يعنى هاكل

عوليس said...

لنمنح كل منهما وصـفـُهٌ
عوليس هو الغائب وبينلوب هى الغائب عنها-المتروكة-
التساؤل يصير ..من أكثر ألما الغائب أم الغائب عنه
الغائب رغم حنينه الدائم إلا أنه لا يواجه أقشى لحظات الغيابالتى تمر بالغائب عنه
لحظة الوحدة الأولى أو لحظة مابعد الوداع
الغائب فى تلك اللحظة يصير مفتونا بالمجهول وأبعاد المغامرة الأتية بعد قليل
بعد ذلك تهدأ تلك الفتنة وتنسحب الصلابة المزعومة بينه وبين نفسه والمنطلقة من الشعور بقدرة مواجهة قدره إلا أن لحظة الغياب الأولى التى تعبر بالغائب عنه تــُوَلد شعورا عاتيا بفراغ ليس عنه تسلية
فهناك من كان يشاركك هذا الهواء وهذا المكان وفجأة ظهر المكان فارغا عليك مثل بساط باغتك أحدهم وسحبه من تحت قدميك تاركا إياك عرضة للسقوط
كما أن الغائب يملك قدرة مشاجرة الكون فى محاولته الدائمة لمداواة حنينه لكن الغائب عنه لا يملك إلا الأنتظار لما ستفسر عنه محاولات الغائب أى أن الزمان لديه واقف
لذا أرى أن بينلوب كانت أكثر ألما

AZ said...

من ناحيه تانيه الاتنين بيتعذبوا بالامل
الغائب بيتعذب بامل انه يرجع
والغائب عنه بيتعذب بأمل ان الغايب يعود
اللى بيتعذب اكتر هو اللى بيتمسك بأمله اكتر والقدرة على التمسك بالأمل مش ثابته

fawest said...

السؤال ده محيرنى فعلا
لكنى أميل
ألا أن معاناه بنيلوبي
أكبر
يكفى أنها أنظرت و جاهدت فى الى وقت غير معلوم حتى عن خبر
ماذا لم مر كل هذا الوقت
ورجع لها خبر موته
آكانت ستندم
مجاهده النفس أكبر من مجاهده المخاطر

سكاي للتنظيف said...

Google Drive
jimdo
wordpress
wordpress
mozillians





flickr
flickr
flickr

facebook
vk.com
bitly
linkedin
sourceforge
sourceforge
instructables
instructables
freewebsitetemplates
forums.kayako
bbpress
bbpress
twitter
tv.com
people.ign
xing
forums.mozillazine
forums.mozillazine


liveleak.com

about.me